Associate V Partner

Ibn Abbas Soliman

قبل انضمام AVP Ibn Abbas إلى كيونت، كان سلفاً قد فقد أباه في سن مبكرة قبل التاسعة عشر، قال، "كان لذلك تأثير ضخم علي"، "صار هدفي الرئيسي أن أحظى بوظيفة جيدة براتب جيد، وأن أنجز شيئاً ضخماً في حياتي". لكن كان الأكثر أهمية بالنسبة له، "أنا أردت أن أكون جديراً بحمل اسم والدي، أن أجعل أمي فخورة بي، وأن أكون قادراً على مساعدة عائلتي" المكونة من أربعة اخوة وأخوات.

 

سيرة ذاتية

“يتذكر قائلاً، " اتخذت مساراً مهنيا في هندسة الحاسوب لسنوات قليلة"، بعد حصوله على درجته في علوم الحاسوب، لكنه وصف راتبه بانه ببساطة، "بائس". بالرغم من تعليمه والعمل الشاق الذي تطلبه الحصول على شهادته الرسمية، لم يتمكن من تحقيق حلمه. لكن مع هذا الروتين المضجر، كان يناضل من أجل توفير بعض المال من أجل الزواج.

حين تم تقديم كيونت له، كانت استجابته فورية: "قمت بتجميع المبلغ المطلوب وانضممت على الفور". في الوقت الذي تردد فيه الكثيرون أو أجلوا رحلتهم نحو الحرية المالية، Ibn Abbas رأى الفرصة بسرعة.

لكنه واجه الكثير من العقبات على بابه. حظي "ببدايات صعبة"، مع عدم ظهور النتائج إلا لاحقاً بعد أكثر من عامين. علاوة على ذلك، لم تكن عائلته داعمة لمسعاه، لكن الأسوأ من ذلك كله، كان أن عليه أن يترك أطفاله ليتمكن من توفير العيش لهم. "حين بدأت في بناء أسواق جديدة خارج بلدي السودان، كان عليا أن أغادر أسرتي لأشهر واستقر في بلدان جديدة: من الإمارات إلى سوريا، إلى قطر إلى مصر... كان أطفالي يافعين جداً، وفي كل مرة أعود فيها راجعاً إلى الوطن بعد أشهر طويلة في الخارج، لم يكن أطفالي يتعرفون علي، وكان ذلك مؤلماً جداً، لكنني واصلت لأنني كنت أفعل هذا العمل من أجلهم ومن أجل عائلتي". لكن أخيراً أثمرت مثابرته: حيث أصبح قادراً على البقاء مع عائلته بعد ثلاثة أعوام تقريباً في العمل.

طوال تجربته المشتعلة، تعلم AVP Ibn Abbas أن يستمتع ويعتز بتجاربه، كلاً من الأحداث الهامة والتحديات. " إنني استمتع برحلتي في كيونت لأنه لم يعد هناك روتين على الإطلاق... وفي كل يوم كنت أتعلم أشياءً جديدة، والتقي بأشخاص جدد. واستمتع بها أكثر حين أتعلم كيف أجعل أحبابي (عائلتي، أصدقائي، أو شركائي) يحققون أحلامهم الخاصة. إنني أستمتع برحلتي في كيونت لأنها تمنحني الأمل بأن شخص نكرة يمكن أن يصبح شخصاً ذو شأن". امتياز آخر للوجود في كيونت وهو الإرشاد الكريم الذي تلقاه من الأبلاينات له والذي لم يكن بإمكانه تجربته كموظف تقليدي.

أكثر الصفات قيمة عنده - العمل الجاد، الانضباط، والالتزام - كانت دروساً حياتية ورثها عن والده. ومع رؤيته وأخلاقياته في العمل، كان يؤمن بأنه "ولد ليكون مسوقاً شبكياً"، وهو فخور بذلك. وأفضل من ذلك كله، انه سمح لكيونت بأن تصقل مهاراته الفردية وصفاته بشكل "اعمق: الثقة بالنفس، التحكم في الغضب، النزاهة، الكرم، العطف والانفتاح العاطفي"