سيرة ذاتية

“ولد ونشأ في ساحل العاج في عائلة مكونة من ستة أفراد، يمكن القول إن تقديمه للعمل كان أقرب ما يكون للمعجزة.”

الكثير من الناس لا يعرفون أنه في العام 2007، كان AVP Fofana، في الحقيقة في بون في الهند لإكمال ماجستير إدارة الأعمال MBA. لكن، كانت هناك بعض القوى الأكبر تقوم بعملها لأنه بعد ذلك بوقت قصير، عرض عليه صديقه الإيراني العمل.”

ولأنه دائماً يبحث عن التعلم وليس ممن يضيع فرصة عظيمة، قام بالقفزة وانضم فوراً إلى كيونت بالرغم من معرفته المحدودة بالصناعة.”

بالتالي، بدأ رحلته في التسويق الشبكي في الهند. لكن، لم ينضم إليه أحد في الـ 7-8 أشهر الأولى له في العمل هناك بالرغم من أنه كان نشيطاً. بروح "عدم الاستسلام" التي لديه، كان AVP Fofana أبعد ما يكون عن الإحباط، بل إنه بدلاً عن ذلك تقبل إخفاقاته الأولى كتجارب تعليمية. في مايو 2008، بعد إكماله لماجستير إدارة الأعمال MBA، اتخذ قراراً محسوباً بأن يرجع إلى وطنه ساحل العاج.”

هناك في وطنه ساحل العاج، جعل تقديم عرض العمل، مهمته بدوام كامل، منذ لحظة هبوطه. وكما حدث في الوقت الذي قضاه في الهند، لم يكن الجميع متقبلين لفكرته عن العمل. كانت عائلته وأصدقاؤه يتوقعون منه أن يحصل على وظيفة تقليدية، وقد صدموا باختياره لعمل غير تقليدي”

في شهر أكتوبر من العام 2009، اقترب منه الفي، ومن أجل إيقاد شعلة التسويق الشبكي في المنطقة، تم إرسال VC Osama. وكان حينها فقط تعلم المزيد عن الفي وسفراء الفي. تسبب حضور وتشجيع عضو المجلس الاستشاري VC Osama في نمو السوق وتفجر أخيراً في العام 2010”

يؤمن AVP Fofana بشدة "بالقيادة عبر القدوة". رابطاً الأمر برحلته الشخصية في التسويق الشبكي، يقول، "عندما أكون قائداً، عليا أن أتأكد من أنني أقوم بالعمل الذي احتاج القيام به بالرغم من كل التحديات والمعارضة. لا تدع شيئاً يقف في طريقك يعتم رؤيتك لأهدافك".”

إنه يقر بفخر بأنه يستمتع بنوع الحياة التي لديه الآن بفضل كيونت. في أوقات فراغه، يستمتع AVP Fofana بالتجول على الشواطئ الجميلة لساحل العاج، وقضاء الوقت مع زوجته وعائلته. إنه يستقي الإلهام من نيلسون مانديلا الذي يعتبره رجلاً صلباً، لم يتراجع أمام أي تحد.”