سيرة ذاتية

"عائلتي هي العائلة الافريقية النمطية؛ لقد ولدنا خمسة وتولت تربيتنا أم وحيدة اعتادت العمل كمساعدة منزلية لتعيلنا"، صعدت الأمور لأعلى بشكل عظيم من ذلك الحين: "تمكنت من شراء وامتلاك أول بيت خاص بي عبر كيونت خلال أول عامين في العمل". الآن، كلا ابنتيها مهندستين، وأحداهما انضمت حتى إلى أمها في تحقيق الأحلام عبر كيونت.

"رحلتي مع كيونت والفي بدأت في العام 2005، حين قام جار وصديق لي بترشيحي لـ VP Cherian Mathew ليعرض لي عمل كيونت في كينيا. اتخذت قراراً وبدأت العمل في يناير 2005. أول حدث حضرته وتعلمت فيه عن الفي كان في سبتمبر 2005، في-كون تايلاند. في تلك اللحظة حدثت لي الكليك بشأن العمل، كانت تلك هي اللحظة التي أخذت فيها التسويق الشبكي بجدية شديدة".

وفعلت ذلك بجدية شديدة وظلت تفعل ذلك. بالنسبة لها النجاح يتحقق بالبقاء مركزين، بالاستمرارية، وإبقاء العمل بسيطاً: "ممارسة النشاط الأساسي اليومي وأخيراَ، تعزيز الذات بالتدريب المستمر". لكن من أجل أن تثمر هذه الأفعال ثمارها في النهاية، تضيف هذه الصيغة التي ليست سرية جداً: "آمن بنفسك ولا تستسلم أبداً". هذه قيم جوهرية في صناعة يساء فهمها بشكل واسع. "بالنسبة لي، ظل الجزء الأكثر تحدياً في رحلتي في التسويق الشبكي هو التأثير في إدراك الناس لقيمة التسويق الشبكي في حياتهم".

إنها تتطلع إلى الأم تريزا والفائز بجائزة نوبل للسلام بروفيسور وانغاري ماثاي كقدوات لها.